عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .
اسم المستخدم
كلمة المرور
هكذا تبدوا له .. تنتظر أن يشاركك فرحتك
أو حـزنك .. لكن لأن حديثك لا يعينه يربك حديثك بأحـرف قاتلة ! لا تعني لك .. شيئا ..
بقلم / عبدالحميد الرضا
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://juwatha.net/5941.html
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
Δ
This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.