ياللروعة إنه دليل الخاطر الطيب والمنبت النقي لكل روح تتوق للركون في سبيل فضل عظمة العطاء في سبيل المعطي – خلة ذات رصيد محصوله الشعور بالحياة والسعادة اللاحد لها
هكذا هو مذ كان لم يكن مجرد (قرقيعان) أجل إنه قرين الحضور والتواجد الدائم ذو تاج الشرف وبلسم من علم لايعرف معاني رموزه إلا كل عارف لقدر نفسه بل وملحمة يشيد بها التاريخ بيد من هم أهله
إنه اختيار من الله نعم إنه العطاء والوفاء بإستيفاء حين العطاء ولنعلم بأنه قد يفوته البعض هذه المنحة العظيمة وذلك لأنه رداء لا يسع أي أحد فهل أنت ممن وسعك هذا الرداء ؟؟
كاتبة وأديبة