حينما تألف الخطأ يصبح كارثة وغير قابل للنقاش هناك العديد من المفاهيم الخاطئة التي تبناهاعدد من المجتمعات من عنصرية وتنمر وأصبحت عادات غير قابلة للمس او التغير ومفهوم عزل ذوي الاعاقة بكل أنواعها وعدم دمجهم مع المجتمع وخاصة أن السبب الأول يكون من العائلة وعدم تقبلهم لهم والبعض رايته يخجل ولا يخبر احدا ان لديه طفلا من ذوي الإعاقة وتركه في المنزل خوفاً من النظر إليه من قبل فئات المجتمع بنظرة شفقة وافتراض انهم غير قادرين عالعطاء واغلاق الابواب امامهم هي بداية الحكاية مع مفهوم الاعاقة الذي نمارسه عليهم ساءت النية ام حسنت ، نتيجة موروث مجتمعي خاطئ اختاروه لهم وعندما يقرر وضع قيود على جميع الأنشطة وتقييد المشاركة في مواقف الحياة المختلفة ولكن من ذوي الإعاقة من يقرر أما ان يصنع ناجح وتغيير للمجتمع واما ان يرضخ للتنمر وتقبل اراء الاخرين عنهم والفرق واضح أن الذين أناروا الحياة بأحلامهم وإنجازاتهم وعلمهم كانو من ذوي الإعاقة لم اكتب المقالة إلا عندما رأيت بعض من ذوي الإعاقة غيرو مندمجين في المجتمع والبعض يفضل العزلة لعدم التعليقات عليه والبعض الاخر يخجل من إعاقتة لماذا كل هذا يا أصحاب الإعاقة اثبتوا تواجدكم وعيشوا كما ينبغي فنحن نعيش بالمملكة العربية السعودية التي وفرت كل الخدمات الشاملة لذوي الإعاقة بيسر وسهولة وأيقنت بأن التفاعل بين ملامح جسم الشخص وملامح المجتمع الذي يعيش فيه يعتمد على الوعي بشكل كبير كلما زاد الوعي كان التفاعل إيجابي ومثمر وإن كان التفاعل سلبي فإننا نعيق أنفسنا أولا عن تأدية الرسالة بأن نكون خلفاء في الأرض شاكرين لله ونؤرق أحلاما محلقة لاتعاق ونحن النعمة من الله سواء سلميين او من ذوي إعاقة نكمل بعضنا البعض هذه الكلمات كتبهاواناادرك كل كلمه ممزوج مع الأسف من البعض وليس الكل على أناس أنعم عليهم ربي دون اعاقة لكن ليسوا الكل يتميز بالعقل والحكمة والرحمه ولكي ندرك حقوق ورغبات ذوي الاعاقةعلينا ان نفتح مراكز تعليمة للعائلات لمواجهة المواقف والظروف والتحديات التي يدركون بها أن ولِد لهم طفل من ذوي الإعاقة يكون كاطفلهم السليم وعدم تهميشة في المجتمع بعدذلك لن نختلف على تخصيص مواقف لهم واحترامها وفتح المجال لهم في سوق العمل وتهيئة الظروف المناسبة التي تساعد الانسان بأن يكون لهو دورا فاعلاً في المجتمع وعدم تركهم لبعض الفرق تطوعية واستغالهم لااعمالهم بحجة دعمهم في المجتمع فأولية كل فرد في هذا الحياة أن يضع بصمةبنفسة ويكون مشاركا في تنمية وطنه ، فخورا باانجازاته لعل هذا ما أقل شيء يجب أن يكونوا عليه ذوي الاعاقة الرغبة في ترك آثار محورها القمة وإنجاز لا ينسا قد يحتاجة غيرهم في المجتمع وأصحاب الاعاقة لاتعيقهم فهمتهم دائما تصل القمة.
- 19 مايو، 2024 البريد السعودي | سبل ومجموعة فقيه للرعاية الصحية يوقعان اتفاقية إيصال الأدوية والمستلزمات الصحية للمستفيدين في أنحاء المملكة
- 19 مايو، 2024 ملتقى مستقبل التعليم: مسارات ومستحدثات يؤكد على أهمية الوقوف على التحديات التي تواجهها الأنظمة التعليمة
- 19 مايو، 2024 أخضر الشاطئية يشارك في بطولة اتحاد غرب آسيا والبطولة العربية
- 18 مايو، 2024 بحضور وكيل محافظة الاحساء: اختتام برنامج “أساطيل المستقبل” وتكريم الداعمين
- 18 مايو، 2024 الغردقة نقطة انطلاق السباحين نحو عبور بحر المانش
- 17 مايو، 2024 براعم الاتحاد ابطالاً لبطولة المملكة للأندية لفئة البراعم تحت 15 سنة لرفع الاثقال
- 17 مايو، 2024 دورة ألعاب تايبيه وتايبيه العالمية للماسترز لعام 2025 ترحب بالمشاركين من كل دول العالم .
- 17 مايو، 2024 إطلاق مبادرة SPT الاستثنائية لتكريم رواد صناعة الأفلام تحت خط الإنتاج
- 17 مايو، 2024 المرأةالسعودية جبل شامخ قادمة ومشاركة في البناء والنهضة
- 16 مايو، 2024 0″ لوحات تفاعلية ” في المواقع الحرجة مرورياً بالاحساء