
أشتاقت زوارق الحنين إلى مرافئها الدافئة وأعلنت شمس الرحيل مواعيد اللقاء وعادت النوارس مغردة إلى شواطئ الأحبة مغردة أجمل الألحان راقصة فوق أمـواج الألماس بروعة اللؤلؤ وجمال السماء حينها زفت عائلة العباد نجليها” علي ” إبن الحاج مكي على كريمة خاله الشيخ حسن بن إبراهيم الطرفي وشقيقه “حسين” علي كريمة فضيلة الشيخ موسى السلطان
وذلك في ليلة من ليالي الفرح والأنس والسرور توافد فيها الكثير من المحبين والأهل والأصدقاء وتقاسم فيها الحضور الوفاء واللحمة وأهازيج ليلة الفرح في جنبات قصر درة هجر – الف مبروك
1 ping