تحية لحماة الصلاة” .. أنت ياحامي صلاتــــي
أنت تحمي أمنياتــي .. أهديك من كل قلـبــي
أجر سجداتي.ركعاتي .. حين أغدو بين أهلي
أبواي..عيالي أخواتي .. لك بعد الله كل فضل
في حماية كل حيأتي .. تحية لحماة صلاتـــــي
[JUSTIFY]يتقدم أبناء أي مجتمع صغيراً كان أو كبيرا قرويا كان أو مدنيا بوافر الشكر والتقدير وكامل المحبة والود إلى كل شاب بطل يؤثر بنفسه ويقدمها فداءا لكل مصلي بداخل المسجد
وتأكدو ياحماة الصلاة بأن كل مصلي بداخل المسجد قد كنتم سببا في تحقيق طمأنينته وارتياحه في كل سجدة وركعة وقيام..
وتأكدو بأن الله تعالى مشرككم في أجر كل لفظة وحركة وركعة وسجدة وقيام لهذا المصلي ، وهم كذلك يتضرعون ويدعون الله بأن يحميكم ويمسح على قلوبكم في لحظات صلاتهم حبا ووفاءا منهم لكم وتقديرا لجهودكم
كما أنكم ياحماة الصلاة انما أنتم مبعث للأمل وشمعة تضئ لكل واحد منا طريق الحياة ، وإنه لايجب أن تقتصر خدمتكم الاجتماعية الجليلة هذه على المسجد فقط ، بل أيضا هناك بعض الوقائع الإجتماعية الهامة ايضا بحاجتكم ، كانخراطكم في خدمة حماية المآتم ومجالس عزاء المتوفين وكذلك بعض مناسبات الأفراح ومهرجانات الزواجات الفردية والجماعية ..
هذا وندعو الله أن يشملنا جميعا تحت مظلة أمنه ورحمته .حمانا الله وكل من ترعرع على تراب هذا الوطن الرحب المعطاء .. وحمى أبانا وولي أمرنا وكل حكومتنا ووطننا وشعبنا من كل سوء ومكروه بفضله ومنه سبحانه وتعالى[/JUSTIFY] .
بقلم / حسين الزويد – الحليلة
.