
ما أجملها سددها الله بعطائه الحجم صحيح لذاتها عابره ومحنها الزائله لاتنطفىء لكن تأثيرها قوي وله جماله المعقود بشرط أن تكون وجهة أرواحنا نحو الله
فإن كل سيناريو لهب نيرانها لايمكننا أن نطفئه إلا بقتراننا بجمالها بالله
الصولة فيها بمراعاة التقوى رأس مال الجنة وبمقدار صولتك تراعيك منتفضة ناهضة بعطائها الذي هو من عند الله
تريد عمرا جديدا اخطو خطوة جديدة فيها وبصولة جديدة أي نظام يجعلك تدرك عظمة الباري تعالى الجم فإن قدر ماتعطي فيها بما يحبه الله هو كل جمالها
هكذا هي إنها الدنيا وكلها وحلاوتها في خطوات نحن من نحدد نوعها وقوتها وإلى أين بتحديد نقطة الهدف منها
بالمناسبه ينبغي إن يكون صاحب هذا الهدف غير غافل عن كتاب لايغادر صغيرة ولاكبيرة إلا أحصاها.
كاتبة وأديبة