واو على حرف إلى العلى في فيافي الخلق الأقل والمتواضعين وعلى سلم ارتقى.
الروي هو حدود معالم الموسيقى لكل منظومة يتفاعل صباح كل شطر منها بعودته إلى عبقه والتي تخفي كل حزن
ترنم بأنعم تبسم وأردم جم إقامة الكم في خدش من لا يأتلق غلق معتلق ومعتنق بنفق غسق العبوس وبه خلق إلى مابعد الرمق مصاب بداء ذا الأرق.
بائسة على الدوام تحاكي المنافسة مع الأقل منهم علما ومن رفع الله قدرهم بتواضع ابتسامتهم هل هذه مقايسة؟
سبحان الله بحرف الروي يدرك جمال المكتوب فلما نتسائل عن استمرار ابتسامة هذا الأساس الإنساني ولانقف مجاهدين بوجه هذا العقب طويل العمر الذي أسكن الخيرة اللحود العاقر لآيات تواصو بالمرحمه.
والآن أي منهم أولى إبدائه :
لماذا حرف الروي وابتسامة صادق
أم لماذا هذا المستوى من الظرف البعيد عن قدر الإنسانية والتي تصدر من المدركين لمعالمها؟
نعلم بأن كل شي فان فلا ينبغي أن يفنى الجسد وبالقلب حسد فالجميع ماضون فلا يمضي كل هذا وهو بها
لامتعاظ فإن رقة ربيع الفراشة لايتلاشى بل يدهش اندهاشا لكل من جف تحلقه عن كل طيب قماشه.
كاتبة وأديبة.