(يمه)
ضميني لصدرك يالحب الكبير،،
(يمه)
انا قدامك ولو طال فيني العمر ابقى صغير،،
( أُحبكِ أمي)
حينما كنت في جولة تصوير في محطة الحافلات بمدينة نورايليا السيريلانكية بتاريخ ١٤٣٦/٨/١١ هجريه ، شاهدت تلك السيده الكبيرة بالسن وإبنها يستقلان الحافلة ، وكان الجو يميل الى البرودة ، احتضنت ابنها في لحظة يملؤها الحنان رغم شرود ذهن تلك السيدة ولسان حالها يقول : (ليس لك حضن ادفئ من حضني) .
وما كان مني الا استغلال تلك اللحظه واللتقاط هذه الصورة.
ياترى هل نوفي الأم حقها؟؟؟
القلب الكبير
تصوير - اسماعيل المعيوف
4
9 فبراير، 2016 10:39 م
4 pings