كان الله في عون صاحبه من كل ماينطوي فيه وتحته
اللسان وما أدرانا عن مايجره من مصائب
الله سبحانه إذا أحب العبد حبب العباد فيه واللسان كثيرا مايحرم صاحبه هذه النعمة والخير كله ويفقده محبة الآخرين
لايسوى على الإنسان إذا كان لسانه هو من يوقعه خلف مقبض المنبوذين
ولا أسهل من دورة تنظيف اللسان لبرمجته على إبداء العذب من كلماته عندها يستطيع كل من العقل والقلب على برمجة الأحداث والمآزق الشرشه بالتي هي أحسن
وبه يكون الإنسان ملكا وبه يكون لاشيء حتى
فعزف اللسان ماهو إلا بناء كيان احكم عزف لسانك بمايطيبه تنال محبة الله وتسود قلوبا تعرف حق الله منه .
كاتبة وأديبة