عظم الله قدر النساء في الدين الإسلامي وأكرام النساءبسورة في القرآن جل سبحانة لعظيم منزالتها وإرسل الله نبي الرحمة محمد صلى الله عليه وسلم يوصي بالنساء خيرا وهو الراعي لغنم خديجة ومحتضن أختة إمام الملا والمرابي لعائشة والمحسن لمرضعتة حليمة غير أنه كان يتيما ولم يعرف أمة كان الصادق الأمين بحق وصاحب الخلق العظيم أكثر الإنبياء إحسانا بنساء وبرفع منزالتهم في الإسلام دائما.
وها نحن في عهد الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله وولي عهده الامير محمد بن سلمان هذا الشاب العظيم الذي لا أستطيع وصفة بكلمات ولاحتى في مقاله رعي الأمة وحفظ الأمانة وأبعد عن المرأة السعودية كل المعتقدات الخاطئة التي ما أنزل الله بها من وجه حق ترك للمرأة حرية العيش دون قيود من الجاهلية القبلية أوالتفرقة بين الجنسين.
وقل في عهده أنتقاص دور المرأة حتي لو كان من الأب أوأخ أو زوج يعظم قدر النساء السعوديات أمام العالم أنه يحكم بالعدل وتعجز المملكات أن يكون بها أميرا مثل رجاحة عقلة وأسلوب حديثة قوة تركيزة قاد المملكة لتميز العالي وأعطي للمرأة المكانة العظماء للمشاركة برؤية في كل مجالتها وكان أعظمهامجندات الحرمين قادر علي أرسال رسالة للعالم أن النساء عظماء المكان والمكانة والأمانة وكلنا فخر بهم.
ثم من بعد الالتحاق النساء في القطاعات العسكرية بمجالاتها المتعدد ومشاركة السعوديات المجلات العملية والعلمية والعالمية وستكون المرأة السعودية دائمافي المراكز الأول كما عهدنا وفي زمن الرجال الحقيقيون.