[JUSTIFY]ما أصغرها لكنها أكثر اتساعاً من البيوت وما أقلّها لكنها أكثر احتشاداً من مظاهرات الصخب المجاني.
حين تلّم بنا الكوارث نهربُ إليها، وحين تعصف بنا رياح الخراب، نتقدم إليها وحدها بطلب اللجوء.
أيتها الكلمة،.. أنا الهارب من كل هذا الهذيان،.. أدّق أبوابكِ العاليات، فاقبليني مواطناً في جمهورية الحبر.
[/JUSTIFY]
بقلم / مردوك الشامي *
كاتب وشاعر عربي مقيم في السعودية
لقراءة بقية المقال : إنتقل لزاوية المقالات