فعالية ( روعة تحت النجوم) أتاحت للفتيات مجالاً واسعاً للتخيل و التعايش مع جو التخييم ، بداية بركن ( شمسة نجمة قمر ) حيث يهدف وبشكل خاص لتوسيع مدارك الفتيات لفهم بعض الخواص الفلكية كتقلب الليل والنهار و دوران الأرض حول الشمس ودوران القمر حول الأرض ، كذلك توضيح المجموعة الشمسية و بشكل عملي عبر مجسمات و بالرسم والتلوين ، أنتقل بعد ذلك الفتيات لركن ( الحشرة المضيئة) تم إختيار الاسم بناء على كثرة تواجد هذا النوع من الحشرات بمواقع التخييم الخارجية ، تم وبشكل عملي تدريب الفتيات على تكوين دائرة إلكترونية باستخدام إضاءات الـ LED وتكوين عدة دوائر بعدة أشكال و ألوان للحشرات .
وبعد ذلك تم إنتقالهم لركن ( حول النار) وهو مؤونة المخيم تم صنع شطائر لذيذة و قطع من الحلوى وتذكيرهن بقيمة النعم ووجوب إكرامها ، و بعد ذلك تم إنتقالهن لركن ( في كل كبد رطبة أجر) وهو ركن ثابت لفريق جزل العطاء ومن أهم الأركان التي تم تقديمها، حيث تتعلم الفتاة بأن العطاء يكون لكل كائن حي في هذا الكون و تتعلم المشاركة حيث قامت بهذا الركن بإعادة تدوير للكرتون وإستخدام بعض من المواد الغذائية المستهلكة لدهن الكرتون بزبدة الفول السوداني وإضافة أنواع متنوعة من الحبوب وتكوين حامل لإطعام الطيور يعلق على الأشجار الخارجية بالحدائق وبأي من الأماكن العامة .
ثم تم إنتقالهن لركن ( رمز العطاء) بإضافة لمسات فنية لأصيص النبتة وعبارة محفزة للعطاء والبذل بالخير ، لتوصيل هدف محدد وهو زيادة المساحات الخضراء و الحفاظ على الكائنات الحيه الأخرى ، فبإعتنائها بالنبته تتدرب الفتاة على إكرام الطبيعة و الحرص والحفاظ عليها.
وأخيراً تم إنتقالهن لركن ( أبتكر وأصنع) تنوعت الأفكار المقدمة أولها ( العروسة القطنية) وهي لإعادة تدوير القفازات وحشوها و تكوين دمى تستطيع الفتاة صناعتها وقت ماشاءت باستخدام مواد استهلاكية متوفرة، وركن ( أساور الصداقة) إعادة تدوير للأزارير المستخدمة لصناعة أساور و شارك مخيم روعة بلوحة فنية مميزة جداً لشعار الفعالية باستخدام مواد استهلاكية تم صنعها من قبل فتيات المخيم .
بالأركان المهارية تم الحرص على إستخدام مواد خشبية ومواد أخرى للتقيل من إستخدام المواد المضرة بالبيئة والتعاون مع مشروع ( لحظة توفير ) لتقديم بعض القطعة الخشبية المميزة والتي تضفي جمالاً للمكان .
و في ركن ( صورة و ذكرى) تم مشاركة مشروع (الحصان الحديث ) وهو يهدف بشكل رئيسي لكسر حاجز الخوف من الحيوانات والتقرب لها ولمسها والتعامل معها بشكل مباشر بإستخدام حيوانات مشابهة للواقع ، ختاماً تم تقديم مسرحية الظل والشخصيات المستخدمة تم صنعها بإعادة تدوير لمادة الكرتون ، الهدف من المسرحية تجسيد معاني العطاء الذي يشمل كل كائن حي بهذا الكون .
الجدير بالذكر بأن مخيم روعة تم لهذا العام للمرة السابعة على التوالي ، و تم بالحفل الختامي التعاون مع فريق جزل العطاء وهو فريق تطوعي أنشىء عام ٢٠١٣ يقوم بالتعاون مع المراكز والجمعيات والمدارس بتقديم فعاليات مميزة بأركان مهارية مبتكرة تهدف لزرع عدة قيم وتطور مهارات الفتيات وإتاحة فرص تطوعية للفتيات فوق سن ١٦ سنة .امية للنادي الصيفي التابع لفريق وجهة التطوعي ( مخيم روعة) تم التعاون في الفعالية والتي سميت ( روعة تحت النجوم) مع فريق جزل العطاء التطوعي بلغ عدد المتطوعات ٧٣ متطوعة ، الفعالية مستهدفة فتيات مخيم روعة كنشاط ختامي للنادي وبلغ عددهن ما يزيد عن 130 فتاة من المرحلة الابتدائية .
فعالية ( روعة تحت النجوم) أتاحت للفتيات مجالاً واسعاً للتخيل و التعايش مع جو التخييم ، بداية بركن ( شمسة نجمة قمر ) حيث يهدف وبشكل خاص لتوسيع مدارك الفتيات لفهم بعض الخواص الفلكية كتقلب الليل والنهار و دوران الأرض حول الشمس ودوران القمر حول الأرض ، كذلك توضيح المجموعة الشمسية و بشكل عملي عبر مجسمات و بالرسم والتلوين ، أنتقل بعد ذلك الفتيات لركن ( الحشرة المضيئة) تم إختيار الاسم بناء على كثرة تواجد هذا النوع من الحشرات بمواقع التخييم الخارجية ، تم وبشكل عملي تدريب الفتيات على تكوين دائرة إلكترونية باستخدام إضاءات الـ LED وتكوين عدة دوائر بعدة أشكال و ألوان للحشرات .
وبعد ذلك تم إنتقالهم لركن ( حول النار) وهو مؤونة المخيم تم صنع شطائر لذيذة و قطع من الحلوى وتذكيرهن بقيمة النعم ووجوب إكرامها ، و بعد ذلك تم إنتقالهن لركن ( في كل كبد رطبة أجر) وهو ركن ثابت لفريق جزل العطاء ومن أهم الأركان التي تم تقديمها، حيث تتعلم الفتاة بأن العطاء يكون لكل كائن حي في هذا الكون و تتعلم المشاركة حيث قامت بهذا الركن بإعادة تدوير للكرتون وإستخدام بعض من المواد الغذائية المستهلكة لدهن الكرتون بزبدة الفول السوداني وإضافة أنواع متنوعة من الحبوب وتكوين حامل لإطعام الطيور يعلق على الأشجار الخارجية بالحدائق وبأي من الأماكن العامة .
بعد ذلك تم إنتقالهن لركن ( رمز العطاء) بإضافة لمسات فنية لأصيص النبتة وعبارة محفزة للعطاء والبذل بالخير ، لتوصيل هدف محدد وهو زيادة المساحات الخضراء و الحفاظ على الكائنات الحيه الأخرى ، فبإعتنائها بالنبته تتدرب الفتاة على إكرام الطبيعة و الحرص والحفاظ عليها.
وأخيراً تم إنتقالهن لركن ( أبتكر وأصنع) تنوعت الأفكار المقدمة أولها ( العروسة القطنية) وهي لإعادة تدوير القفازات وحشوها و تكوين دمى تستطيع الفتاة صناعتها وقت ماشاءت باستخدام مواد استهلاكية متوفرة، وركن ( أساور الصداقة) إعادة تدوير للأزارير المستخدمة لصناعة أساور و شارك مخيم روعة بلوحة فنية مميزة جداً لشعار الفعالية باستخدام مواد استهلاكية تم صنعها من قبل فتيات المخيم .
بالأركان المهارية تم الحرص على إستخدام مواد خشبية ومواد أخرى للتقيل من إستخدام المواد المضرة بالبيئة والتعاون مع مشروع ( لحظة توفير ) لتقديم بعض القطعة الخشبية المميزة والتي تضفي جمالاً للمكان .
و في ركن ( صورة و ذكرى) تم مشاركة مشروع (الحصان الحديث ) وهو يهدف بشكل رئيسي لكسر حاجز الخوف من الحيوانات والتقرب لها ولمسها والتعامل معها بشكل مباشر بإستخدام حيوانات مشابهة للواقع ، ختاماً تم تقديم مسرحية الظل والشخصيات المستخدمة تم صنعها بإعادة تدوير لمادة الكرتون ، الهدف من المسرحية تجسيد معاني العطاء الذي يشمل كل كائن حي بهذا الكون .
وأضافت مشرفة ومنظمة مخيم روعه السابع أ.ساره محمد محمد الضلعان:”من لايشكر الناس لا يشكر الله” بعيدًا عن أي كلمه خذلت تعبيري لكل المتطوعات كُنتم خير أُناس بذلوا قصارى جهدهن لإدخال السرور ورسموا الإبتسامه على تلك الوجوه ، كم جميل أن تترك أثر في قلب قد تكون قدوته ويتذكر عطاؤك عندما يكبر ، وأتمنى دائمًا الإستمرار بالعطاء المتميّز واحتساب ما أقدمه لوجه لله”.
وأثنت المشرفة العامة لمخيم روعة السابع أ.نوف صلاح الفهيد على الجهود المبذولة من قبل جميع المتطوعات وتخص بالشكر الجزيل فريق جزل العطاء التطوعي ، على ماقدموه من تعاون في إنجاح فعاليات اليوم الختامي لمخيم روعة السابع .
ويتقدم فريق جزل العطاء التطوعي لإدارة فريق وجهة التطوعي على إستضافتهن وطيب تعاملهن ،وإتاحتهن الفرصة لإثراء العمل التطوعي بفعالية مميزة حوت على ٥٧ فرصة تطوعية للشابات فوق ١٦ سنة ، ويخص بالشكر متطوعات الفريقين على جهودهن المبذولة والساعات التطوعية التي قدموها بالفعالية لإكمال نجاحها على أكمل وجهة ، وكذلك يتقدم بجزيل الشكر والتقدير لمشروع الحصان الحديث و مشروع لحظة توفير على تعاونهم في إكمال الأهداف المروجة من الفعالية .
الجدير بالذكر بأن مخيم روعة تم لهذا العام للمرة السابعة على التوالي ، و تم بالحفل الختامي التعاون مع فريق جزل العطاء وهو فريق تطوعي أنشىء عام ٢٠١٣ يقوم بالتعاون مع المراكز والجمعيات والمدارس بتقديم فعاليات مميزة بأركان مهارية مبتكرة تهدف لزرع عدة قيم وتطور مهارات الفتيات وإتاحة فرص تطوعية للفتيات فوق سن ١٦ سنة .
[/JUSTIFY]