حينما تأتي لك من مروج لبضاعته الدنيوية التي تفسد مع مرور الزمن لاغبار عليها ولا ينتابها العيبه من أصحاب العقول القاصرة
بينما لو كانت من شخص الإنسانية وذاتها يقال لماذا؟
ادخرو فرحتكم بها لما بعد الممات فهناك حقا يكون الإعجاب نعم معكم معكم
هي هي ليش شغلا بها إنما اشعال ضمير التحسر على تضييع فرص العيش للحظة في جنة مدخرها الخلد بالجنان
إنها حقائق ومن شيم كل الشيم فالدنيا لاتزال تختزل المكابر والمتعند والغافل والمتجاهل والمستهزئ والمحقر والغير مقدر والمحتاج لأن يوقظه مستيغظ تعرف طرقات فأحيانا يكون أمامك حزمة من الورد لكن منهم من يحسبه شوك أو يقول ليس به رائحة.
كاتبة وأديبة