
هي لكل من يتمناها فإن ثبوتها لكون الشخص دكتور في عالم الحق ليست مجرد إقرارها على ورقة يستلمها اي دكتور لأن أمي أيضا كانت دكتورة ولم يكن لديها أي شهادة بل أثبتت ذلك حينما قامت بتربيتي لأن أكون شخصية رسالية أقدم ماأمكنني الله عليه
فإذا أراد أحد منا أن يطمئن قلبه في الإقرار على أن من يواجهه هو فعلا دكتور عليه أن يبصر هذه في أنه
إذا أخطأت يوجهك للصواب مع قبوله لحجتك في حال التأكد من صحة ما خطئك فيه
إذا كنت مبدعا لايتوقف دعمه فقط على التصريح لك بأن مبدع بل يدعمك بشتى الطرق لتكمل طريق إبداعك وتستمر
إذا كنت لوحدك يحتويك كما يحتوي ذريته ومن هم من عائلته لايعاملك معاملة الطبقية
إذا أخطأت يدافع عنك حتى بكلمة الإنسان خطاء لايدعم المتهجمين عليك بصمته أو بالبحث عن أدلة تقرر فيها خطأك ثم يعتذر بكلمة نحن جميعا نتعلم من بعضنا لبعض ولاداعي للتحسس
إذا تم اختيارك لايرفضك أقلها تقديرا لمن سبقوه في التقييم حينما تخشى رفضك وإبداعك يأتيك هو بنفسه ليأخذك إلى ساحة المبدعين المتفوقين ويتمنى لك الوصول إلى ماوصل اليه هنا تأكد بأنه سيد الدكتوراه لادكتوراه فقط.
كاتبة وأديبة