هناك سلوكيات لافائدة من استمرارا عليها بل إن استمرارنا عليها يعتبر منقصة يضر ولا ينفع َمنها على سبيل المثال لاالحصرَ – أولا / المداومة على أكل المطاعم للعائلات وكأنهم مضطرين والغريب أن معظم وجباتهم اما سفري أو الذهاب عائلات إلى هذه المطاعم تجلس كل عائله في كبينة مقفلة فاي ممتعة في تناول الطعام في كبية ٢في ١ لوكانت هذه الجلسات العائلية تطل على مناظر، طبيعية تشرح الصدر وتبهج القلب وتسر العين كان اعتبرنا العائلة في نزهة عائلية َالكنهم يقبعون في كبينة لاتسر ولاتبهج وعلاوة على ذلك ستكلفهم هذه الوجبة مئات الريالات قد تكون العائلة في حاجة لهذا المبلغ لكن الأب يكون مضطرا ليرضخ لااوامر أسرته لان غالبية العائلات تسلك هذا المسلك ومافي حد احسن من حد كلهم في المطاعم سوا
ثانيا / من لايرتاد المطاعم مع عاىلات هم ويجلب الطعام سفري تراه يجلس في سيارته ويتصل على النادل ليحضر طعامه إليه في السيارة َقمة الكسل ومزيدا من جلب التعب لهذا النادلَ
ثالثا / رمي القمامة من السيارة أو رميها في الطرقات والأماكن العامة بدلا من رميها في صناديق القمامةَ
رابعا / هذه الاندفاعات في الشراء عندما يكون هناك إعلان عن تخفيضات فترى الشره والاندفاع نحو الشراء لحاجات ليس هم محتاجين لها فقط الذي دفعهم للشراء هو إعلان التخفيضات وقد يشتري حاجات ليس محتاج لها تنتهي مدة صلاحيتها ويكون مصيرها الزبالةَ
هده بعضا من تصرفات يجب أن نقلع عنها وذلك لاان الاستمرار على هذه السلوكيات نجلب لنا مزيدا من الضرر والخسران فمتى نعي ونسلم .