كُنت شمعه تنير المكان…مكانك الإعلامي يضج بالضحك وكل حان…رحمك الله فلك ذكرى تُبان…رحيلك أتعب القلوب وضج المكان…
وذكراك في كل زمان…لك مواقف بالأفراح والأحزان…علمتنا دروساً بالحياة فنان…رحمك الله ياعبدالحسين…
أعزي أسرة بوعدنان…بأحر التعازي وفرقاه نار…تهل الدموع وحتى الأغصان…رحيله هل هو خيال أم حقيقة الآن؟..رحمك الله يا أبا عدنان.
بقلم : آيات حبيب البراهيم