تتعاقب اجيال جيلا أثر جيل في العمل التطوعي ويتخلف هذا ويتقاعس ذاك ولكلا اسبابه ومبرراته ويظل العمل الصادق لوجه الله والتفاني في حب الخير
شعاعا يميز اشخاصا عما سواهم والوجيه الحاج علي صالح الشايب من هؤلاء النبلاء الذين خدموا لجنة اصدقاء الصحة بمركز صحي بلدة الجبيل منذ تاسيسها .. انسان لايكل ولايمل الباذل في عطاؤه والعامل بيده لا بلسانه صديقها الاوفى والساعي لبذل الخير في وسط اسرته وارحامه
من يتابع سيرة هذا الرجل وكفاحه في متابعة كل صغيرة وكبيرة مع فريق العمل بمركز صحي الجبيل ومساندته ودعمه للانشطة التطوعيه يدرك باننا لم نوفي لهذا الرجل اليسير من حقه لكنها امنيه بان تكون بداية لمبادرات تكريم لهذا الرجل الجليل امد الله بعمره وبارك له في عمله