أخي سعادة الأستاذ شبيلي بن مجدوع آل مجدوع
محافظ محافظة الخرج
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سأتحدث إليك مباشرة بشفافية تامة دون مجاملة بصفتي كاتب اجتماعي وإنساني مؤتمن أمام الله وأمام من يثق بقلمي ويتابعني وأنا وأنت وكل شريف محاسب أمام ولاة الأمر الذين يضعون ثقتهم بالشخص الصغير مثلي قبل الكبير مثلك.
أنا المواطن الغيور عادل بن حسن الشبعان من محافظة الأحساء ابن بار لهذا الوطن الغالي اباً عن جد ولائي وانتمائي وكياني وما املك هو لتراب وطني الطاهر ولا غير ذلك سواه – أنا من الطائفة الشيعية الكريمة التي تعيش على تراب هذا الوطن المعطاء منذ الأزل.
نحن لنا كما لكم حقوق ، وأنتم كما نحن علينا حقوق وأنظمة وقوانين فمن أحسن أحُسن إليه ومن أساء عُوقب بما يجب العقاب به ، وطننا مستهدف وتكاتف الجميع وتوحدهم ضروري للأمن والسلام فكل من يحاول نشر التشرذم وتفتيت المجتمع بأي وسيلة فإن عمله يهدد النسيج الوطني ونحن بأمس الحاجة إلى توحيد الكلمة و كلمة التوحيد التي ينضم تحتها كل من نطق بها اشهد ان لا اله إلا الله محمد رسول الله.
الشيعة .. منذ عهد المؤسس الملك عبد العزيز طيب الله ثراه ومن بعده الملوك سعود وفيصل وخالد وفهد عبدالله رحمهم الله والى العهد الحالي لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز سلمه الله ولله الحمد نحن أناس مسالمون لينو المعشر متحابون مؤتمنون على عرضنا وشرفنا ووطننا وديارنا.
الشيعة .. رغم مرارة الدماء الطاهرة التي سالت بالمساجد والنساء الذين ترملوا والأطفال الذين تيتموا إلا إنهم لم يسفكوا دماء ولم يفجروا ولم يقتلوا ولم ولم كل ذلك من اجل المصير الواحد وهو الوطن ولا غير الوطن.
الشيعة .. اثبتوا حسن معدنهم الأصيل أيام الغزو العراقي والكثير من الأزمات التي مرت بها البلاد بحرب الخليج الأولى والثانية.كما هو معدنكم الاصيل.
الشيعة .. هم ضحية التفجير لأناس أبرياء عزل كما حدث بدالوة الأحساء بحسينية المصطفى محمد صلوات الله وسلامي عليه وبمسجد الإمام الرضا عليه السلام بمحاسن الأحساء وبمسجد الإمام علي – عليه السلام – بقديح القطيف ، وبجامع الإمام الحسين – عليه السلام – بعنود الدمام . وكل هذه الأعمال الإرهابية ترجمه للتحريضات من خطب وتغريدات وقصائد وغيرها من سموم الطائفية التي تلوث هواء الوطن بشاعة بجميع مكوناته فأنا أعتقد بأن الطائفية هي أعظم تحديات الدولة السعودية الحالية ولكن بوجود رجل الإنصاف والحق والشده خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد وسمو ولي ولي العهد بلادنا بخير وأمان وسلام أن شاء الله.
سمو محافظ الخرج :
يؤسفني وبشدة التحريض الطائفي وبحضرتك وتحت شرفك تجاه إخوانك المواطنين الشيعية بحفل صيف الخرج بقصيدة شنعاء للشاعر حمود الشمري في تفكيك للوحدة الوطنية والاستقرار، والأمن هي أغلى ما نملك، ولن يسمح الوطن للمحرضين بمثل هذا العبث ، لذا يجب اولاً أبعاد الأطفال عن اللعبة الطائفية فالأجيال القادمة يجب تربيتهم على التعايش والمحبة والسلام واللين لا على الحقد والكراهية والبغضاء فوالله لن يستفيد من الشحن الطائفي إلا أعداء الوطن وأعداء الأسلام . فحكومتنا تسعى لنشر الفضيلة والسلام والتسامح في العالم بأجمع فكيف بداخل مملكتنا وهذا الحفل ومن خلال هذه القصيدة التي نطقت بها طفلة بريئة لا حول لها ولا قوة يظهر الوطن بصورة غير ما تريده الدولة وهذا يسيء لها ولتوجهاتها الرزينة الحكيمة. والصحيح أن يكون الإسلام و الوحدة والتماسك و التعاون والتعاضد هو الوجه المشرق والمثال الذي يقتدى به للمملكة العربية السعودية بين الأمم والشعوب والأقوام.
فلماذا في الأساس تستخدم الأعياد للتأجيج الطائفي؟ وتُقتل براءة الطفولة ؟ فنحن لا نريد ترفيهاً يهدم وطناً بل ترفيهاً يمتعنا ويسعدنا ويبهجنا من مستلزمات الحياة وصعوباتها.فلا سامح الله كائن من كان وأولهم أنا شيعياً كان أو سنياً من كتب حرفا يساعد على التحريض والحقد والطائفية والعنصرية والقبلية بشكل مباشر أو غير مباشر.
سمو محافظ الخرج :
بصفتك محافظاً لمحافظة الخرج الحبيبة يجب محاسبة جميع الأشخاص كاتب القصيدة والملحن ومدير المهرجان وكل من أجاز هذا العمل الشنيع فمن غير الأنصاف أن يمر هذا الموضوع مرور الكرام فيجب اجتذاذة من جذورة من الأعماق حتى لا يستاصل باعماق ضعاف النفوس وهم قلة ان شاء الله.وأنا واثق تمام الثقة بأن ينال خطابي هذا اهتمام شخصك الكريم وانت اهلاً للأنصاف والحق بمكانتك وقيمتك ومسؤوليتك
أهلنا واحبتنا وانفسنا بالخرج الكرام الأصليين وأنت واحداً منهم لا يقبلون بهذا اطلاقاً بل جزمآ.
اسأل الله أن يحمي بلادنا وجميع بلاد المسلمين من كل مكروه وسوء وأن أكون قد وفقت فيما طرحته من رأي سديد .. وأن لم أوفق فإنما لكل امرءاً ما نوى وآخر دعواي أن الحمد لله رب العالمين ..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عادل بن حسن الشبعان
كاتب مهتم بالشأن الإجتماعي والإنساني
محافظة الأحساء – بلدة القارة
التعليقات 75
إنتقل إلى نموذج التعليقات ↓
د منى غزال ( الرفاعي)
19 يوليو، 2016 في 11:45 ص[3] رابط التعليق
الطائفية نار الجهلاء اللذين. خلقوا صم بكم عمي فهم لايعقلون ولا يفقهون وهم عند الله اقل مكانة من العقلاء والمتعاونين على حب الخير للإنسانية وقد ذكر ربنا تبرئته منهم بالعديد من الآيات التي تتحدث عن الفتنة وأهل الفتنة.
عادل حسن الشبعان
22 يوليو، 2016 في 5:56 م[3] رابط التعليق
الف شكر اختي د.. منى غزال .. اسال الله ان اكون دومآ جديرآ بثقتك
واعدك امام الله ان اسخر قلمي المتواضع لخدمة الوطن والمواطن والمجتمع
وفقنا الله واياك للخير والعمل الصالح .. اخوك ابو اسامه
ام الجود
20 يوليو، 2016 في 11:43 ص[3] رابط التعليق
بوركت وجزاك الله خيراً ، انت لم تتحدث بلسانك فقط بل تحدثت بلسان اهالي الاحساء اجمع وفقك الله وبارك جهودك.
عادل حسن الشبعان
22 يوليو، 2016 في 5:59 م[3] رابط التعليق
الف شكر اختي ام الجود
اسال الله ان اكون دومآ جديرآ بثقتك
واعدك امام الله ان اسخر قلمي المتواضع لخدمة الوطن والمواطن والمجتمع
وفقنا الله واياك للخير والعمل الصالح .. اخوك ابو اسامه
عادل حسن احمد الشبعان
20 يوليو، 2016 في 1:40 م[3] رابط التعليق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية اجلال واكبار لجميع الأخوة والاخوات قراء هذا المقال
أفيدكم بأنه تم ارسال اصل الخطاب لسعادة محافظة الخرج عبر عنوان الأمارة
اسأل الله ان اكون جديراً بثقتكم واعدكم امام الله بأن أبذل قصارى جهدي وتسخير قلمي المتواضع بكل ما يخدم الوطن والمواطن والمجتمع وما انا إلا مكمل لكم ويسرني وبكل فخر واعتزاز ابداء وجه نظركم حيال المقال ايجاباً كانت او سلباً لكي استفيد واستنير من آرائكم النيرة .. وفقنا الله واياكم للخير والعمل الصالح انه سميع مجيب الدعاء
وسوف اوافيكم بما يستجد حيال الموضوع في حال تم الرد على خطابي هذا
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوكم عادل بن حسن الشبعان – ابو اسامه
عبدالله العامر
21 يوليو، 2016 في 4:20 م[3] رابط التعليق
أحسنات أستاذنا أبوأسامه على ما طرحت وجعله الله في ميزان حسناتك
عادل حسن الشبعان
22 يوليو، 2016 في 6:02 م[3] رابط التعليق
اخي عبدالله العامر .. الف شكر
اسال الله ان اكون دومآ جديرآ بثقتك
واعدك امام الله ان اسخر قلمي المتواضع لخدمة الوطن والمواطن والمجتمع
وفقنا الله واياك للخير والعمل الصالح .. اخوك ابو اسامه
بوبساام
22 يوليو، 2016 في 1:52 ص[3] رابط التعليق
سلمت اناملك أيها الكاتب المخلص لبلدك وإخوانك الشيعة والسنه لبقاء أبناء هذا البلد في أمن وأمان بعيدا عن التطرف والعنصرية
حفظ الله البلاد والعباد من كل سوء
شكرا شكرا شكرا لك وإلى الأمام بالتوفيق والنجاح لك ولامثالك
عادل حسن الشبعان
22 يوليو، 2016 في 6:05 م[3] رابط التعليق
اخوي ابو بسام .. الف شكر اسال الله ان اكون دومآ جديرآ بثقتك
واعدك امام الله ان اسخر قلمي المتواضع لخدمة الوطن والمواطن والمجتمع
وفقنا الله واياك للخير والعمل الصالح .. اخوك ابو اسامه
الى الكاتب
22 يوليو، 2016 في 9:42 ص[3] رابط التعليق
شكرا للاستاذ الشبعان لقد أثلجت صدورنا بهذا الرد الراقي وهذا هو أدب الرد جعله الله في ميزان أعمالك
عادل حسن الشبعان
22 يوليو، 2016 في 10:15 م[3] رابط التعليق
الله يثلج صدرك بالدنيا والآخرة اخي الكريم
اسال الله ان اكون دومآ جديرآ بثقتك
واعدك امام الله ان اسخر قلمي المتواضع لخدمة الوطن والمواطن والمجتمع وبغض الطائفية والعنصرية والقبلية والعرقية.
وفقنا الله واياك للخير والعمل الصالح .. اخوك ابو اسامه
سمير الناصر
22 يوليو، 2016 في 10:56 ص[3] رابط التعليق
اطفاء النار تحتاج الى جهود جباره لأخمادها وربما لا تنطفي اذا بقيت جمراتها المدفونه تحت الركام ماتزال مشتعله ولكن ان تزرع الخير تحصد الخير وثمار الزرع يستفيد منه كل انسان
اتمنى ان نتسابق كأبناء هذا الوطن لدحر الفتن ومحاربت اصحابها والوقوف في وجوه ضعاف الانفس التي لا يهمها الاستقرار وستمرار الحياة الامنه والمستقره
وان كانوا لا يعلمون اضرار لعبهم بالنار ف تلك مصيبة وان كانوا يعلمون اضرار اللعب بالنار ف تلك مصيبة اكبر
دام الامن والامان في مملكتنا الحبيبه ودامت لتقدم المساعدات والمعونات لجيراننا المنكوبين الى ان يفك الله أزمتهم ويعم الخير والامان في كل مكان
وشكرا اخ عادل على مقالك الجميل والشكر مقدما الى محافظ محافظة الخرج
عادل حسن الشبعان
22 يوليو، 2016 في 10:19 م[3] رابط التعليق
احسنت ، احسنت ، احسنت اخوي سمير الناصر
تعليق في غاية الروعة والجمال وهو يمثلني تمامآ
اسال الله ان اكون دومآ جديرآ بثقتك واعدك امام الله ان اسخر قلمي المتواضع لخدمة الوطن والمواطن والمجتمع وبغض الطائفية والعنصرية والقبلية والعرقية.
وفقنا الله واياك للخير والعمل الصالح .. اخوك ابو اسامه
احمد المبارك
22 يوليو، 2016 في 3:45 م[3] رابط التعليق
بارك الله فيك
يجب أن نتكاتف جميعا في هذا الوطن الغالي لنبذ الطائفية بكل أشكالها ومحاسبة من يعزف على أوتار التفريق و نشر الحقد والضغينة بين ابناء هذا الوطن الوفي و المتحاب في ما بينه.
عادل حسن الشبعان
22 يوليو، 2016 في 10:12 م[3] رابط التعليق
الله يبارك في الجميع اخي احمد المبارك .. اسال الله ان اكون دومآ جديرآ بثقتك
واعدك امام الله ان اسخر قلمي المتواضع لخدمة الوطن والمواطن والمجتمع وبغض الطائفية والعنصرية والقبلية والعرقية.
وفقنا الله واياك للخير والعمل الصالح .. اخوك ابو اسامه
ابوعبدالله
22 يوليو، 2016 في 7:27 م[3] رابط التعليق
???????????????????????????????
تحياتي
ابوعبدالله
محمود عبدالله
22 يوليو، 2016 في 11:02 م[3] رابط التعليق
الأخ الأستاذ / عادل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أرجو التكرم بمخاطبة و تقديم شكوى موجهة لملكنا الغالي المفدى الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود و لي ولي العهد الأمين الأمير محمد بن نايف وزير الداخلية
هذا يسمى تحريض صريح وعلنى لتفكيك لحمه وطنية
أرجو تقبل مروري
الشيخ يوسف الخضير
23 يوليو، 2016 في 3:31 ص[3] رابط التعليق
الشكر اليكم موصول يا أبا اسامة
اشكر لك هذه روح التي تحمل في طياتها وجنباتها الحب وسلام والخير للجميع وهذا ممايبهج نفس انا مجتمعنا الاحسائي يحمل طابع الطيبة والخيرية والمحبه وانت ترجمت هذا برسالتك اسئل الله ان ياخذ بقلمك لكل خير وباخذ بمجامع قلبك للمحبة لأخوانك المؤمنين واهل وطنك ولك من فائق المحبة والتحية.
دمتم مسددين ومؤيدين بعناية من نعيش في ظل رعايته صلوات الله عليه
السيد هاشم السلمان
23 يوليو، 2016 في 3:41 ص[3] رابط التعليق
احسنتم على هذه الكلمة الضافية في بيان واقع المواقف الشيعية الوطنية وسوء نتائج الممارسات التحريضية وأحي فيك هذه البطولة الإعلامية سدد الله خطاك وحفظك من كل سوء وبلاء.
السيد هاشم السلمان
الامين العام للحوزة العلمية بالاحساء
ظافر عبدالله الشهري
23 يوليو، 2016 في 3:55 ص[3] رابط التعليق
شكرًا لك أخي عادل
والله إن الواجب على النخب الثقافية في وطننا الغالي محاربة هذه النزعة الطائفية البغيضة التي يريد متبنوها ومروجوها الخراب والدمار لهذا الوطن الغالي وأهله لا يفرقون بين حاكم ومحكوم ماذا جنت العراق من الطائفية وماذا جنت سوريا ولبنان هل يريد هؤلاء أن يدمروا نسيج هذا الوطن وتعايش أهله
أشكر لك هذا الحس الوطني وهذه الرؤية الوطنية الصادقة
أنا لي في الأحساء( ٣٦ ) سنة ما وأيت من إخوتنا الشيعة إلا الطيبة والخير والحب والولاء لوطنهم وقادتهم
أكرر شكري لك ولكل غيور على وطنه ووحدته ولم شمل أبنائه
الله يوفقك ويكثر من أمثالك وَيَا حبذا تزورني في بيتي أو مكتبي في الكلية أو في النادي والله مثلك يُقَدّر
أخوكم
ظافر بن عبد الله الشهري
مدير عام النادي الادبي بالاحساء
نادر الصالح
23 يوليو، 2016 في 4:04 ص[3] رابط التعليق
نعم نحيي فيك هذه البطولة كما قال السيد هاشم السلمان حفظه الله تعالى .
كما نحيي هذه الصحيفة على هذه البطولة وقبولها لنشر مثل هذه المقالات الجريئة واطروحاتها .
أخينا عادل : كفؤ والله
فهد بن صالح الملحم
23 يوليو، 2016 في 4:12 ص[3] رابط التعليق
صح لسانك ??
فهد بن صالح الملحم
عضو المجلس البلدي بالاحساء
عبدالعزيز الخالد
23 يوليو، 2016 في 4:20 ص[3] رابط التعليق
حسبنا الله ونعم الوكيل
وحفظ الله بلادنا وولاة امرنا وعلمائنا ومشايخنا من كل شر
ومن كل من يكيد للإسلام والمسلمين
عبدالعزيز الخالد
مدرب المنتخب السعودي لذوي الاحتياجات الخاصة
د. قاسم الهزوم
23 يوليو، 2016 في 4:24 ص[3] رابط التعليق
بيض الله وجهك
اخوك د. قاسم الهزوم
ابوجهاد
23 يوليو، 2016 في 12:02 م[3] رابط التعليق
كلام سليم وكلام من ذهب
جزيت خيرآ
وفقك الله
بو علي
23 يوليو، 2016 في 12:39 م[3] رابط التعليق
شخبار بيوك الجيب اللي عندك اللي ماله قطع غيار ؟ مازال عندك او بعته ؟
مقداد الهلال
23 يوليو، 2016 في 2:29 م[3] رابط التعليق
الله يثيبك ويجعله في ميزان أعمالك
وشكر الله سعيك
ونأمل من الله أن يؤتي هذا الخطاب
وأمثاله مما يصب في صالح هذا الوطن
ووحدته أكله في القريب العاجل .
ويعجل بهلاك كل من يريد بهذا الوطن
وابناءه شراً انه ولي ذلك والقادر عليه .
فادية الراشد
23 يوليو، 2016 في 2:55 م[3] رابط التعليق
اضم صوتي لصوتك اخي الكريم ما أحوجنا إلى نبذ الفرقه ونشر التسامح والتعايش كما نحن دائما في الأحساء
واتمنى تجاوب سريع من المسؤولين
فادية الراشد
Hussin sallh
23 يوليو، 2016 في 3:59 م[3] رابط التعليق
يسلم اصابع عبرت وكتبت كل حرف صائب ارفع لك القبعه ي ابن منطقتي
علي العباد - ابو اسامه
25 يوليو، 2016 في 2:00 ص[3] رابط التعليق
السلام عليكم
ان ماخطته اناملك الكريمة لسعادة المحافظ
انما هو شعور كل انسان موالي ووطني بحق
نعم كلنا نعشق الوطن ويجب عدم المساومة على ذالك
وفي نفس الوقت ننبذ كل انواع المهاترات والنفس الطائفي المقيت
كلنا مع ولاة الامر في مناداتهم بوحدة الوطن كل الوطن والضرب بيد من حديد لكل من تسول نفسه بضرب هذه الوحدة
وفي طفلة الخرج يجب محاسبة الجاني لجرمه تجاه الوطن وتجاه الطفولة
ومع كل ذالك لدينا ثوابت لانسمح لاحد الاقتراب منها
الشيخ حسن بوخمسين
25 يوليو، 2016 في 2:05 ص[3] رابط التعليق
تسلم حبيبي ا/عادل
قرأت المقال وهو مقال قوي وجميل ووافي
والدليل لذلك انتشاره الواسع
وسبحان الله كان بودي أن أعبر لك عن مشاعري بس ما كنت اعرف لك رقم
والآن جات الفرصة
بارك الله فيك وإلى المزيد بإذن الله
مصطفى العلي - القارة معلم ومدرب كرة قدم
25 يوليو، 2016 في 2:11 ص[3] رابط التعليق
مقال رائع ينم عن حس وطني رفيع وقلم وطني مسئول يساهم في أمن وأستقرار الوطن الغالي وفقكم وسددخطاكم ..مع دعائي ورجائي ان يأخذ المسئولين حفظهم الله ان يتنبهوا لهؤلاء ضعاف النفوس اللذين يحاول أن يرفوا خط ونهج الوطن عن ميساره الوطني الابوي لجميع شرائح المجتمع الى الطائفيه البغيضه وان شاء الله لن ينجحوا الطائفيون في ذالك حفظ الله الوطن ورعاته ☘☘
الدكتورى ايمان القاضي
25 يوليو، 2016 في 7:00 م[3] رابط التعليق
تمنياتنا لكم بمزيد من التوفيق والتميز
م. هادي الغافلي
25 يوليو، 2016 في 7:05 م[3] رابط التعليق
بارك الله فيك وكثر من امثالك عزيزي
المهندس هادي الغافلي
عضو المجلس البلدي بالاحساء
شهاب الجزيري
25 يوليو، 2016 في 7:08 م[3] رابط التعليق
اخينا العزيز ابا اسامة
اتمنى لك كل التوفيق
قلمك جميل ونقدك هادف
وضعت يدك على الجرح في هذا المقال (من لقن ابنة الخرج،،،)
اسال الله ان يسددك ويحفظك من كل باغي وواشي ،
كلمة الحق لها ضريبة
الله يكفيك الشرور
د. سامي العلي
25 يوليو، 2016 في 7:11 م[3] رابط التعليق
جزاكم الله خيرا ابااسامه وادعوالله لك بالتوفيق وان يتفع بقلمك الوطن
موضوع ممتاز واسلوب راءع وطرح سلس.
الدكتور سامي العلي
تقي الغافلي
25 يوليو، 2016 في 7:13 م[3] رابط التعليق
الأخ العزيز عادل الشبعان
كنت أتوقع لهذا المقال الانتشار الواسع و الصد الجميل و ذلك بسبب الأسلوب الرائع و المقصد النبيل له
كل التوفيق لك و النجاح سددكم الله
السيد تقي الغافلي
نازم الجزيري
25 يوليو، 2016 في 7:21 م[3] رابط التعليق
الف مبروك وتستاهل كل خير عزيزي ابو اسامه بارك الله في جهودك الطيبه
انا من المتابعين لقلمك وتغطيتك المتميزه واهتمامك بالشئون الاجتماعيه
وفقك الله وسدد خطاك.
اخوك أ. ناظم الحزيري.
يوسف المبارك
25 يوليو، 2016 في 8:27 م[3] رابط التعليق
سلام الله عليكم
اطلعت على مقالك عن التحريض للأطفال في الخرج بيض الله وجهك
المرشد السياحي يوسف المبارك???
أحمد العامر
25 يوليو، 2016 في 10:52 م[3] رابط التعليق
وطني الحبيب
روحي وما ملكت يداي فداهُ
وطني الحبيب وهل أحب سواهُ ..
وطني الذي قد عشت تحت سمائهِ
وهو الذي قد عشت فوق ثراهُ
منذ الطفولة قد عشقت ربوعه
إني أحب سهوله ورباهُ
وطني الحبيب .. وطني الحبيب .. وهل احب سواهُ ؟
اللهم احفظ ولاة أمرنا وسدد خطاهم
اللهم أمين
شكرا لك أيها المبدع على هذا المقال
موسى احمد النجيدي
26 يوليو، 2016 في 8:12 ص[3] رابط التعليق
قلمك منصف استاذ عادل ويجبر على المتابعة
موسى بن احمد النجيدي – العمران
حسن بوجباره
26 يوليو، 2016 في 8:16 ص[3] رابط التعليق
بيض الله وجهك
حسن بوجبارة
منعم العيثان
26 يوليو، 2016 في 8:26 ص[3] رابط التعليق
نتمنى لك التوفيق في ماتقوم به
فتحي العمران
26 يوليو، 2016 في 8:27 ص[3] رابط التعليق
مقال جميل ووطني بامتياز شكرآ لك
السيد النمر
26 يوليو، 2016 في 8:28 ص[3] رابط التعليق
وفقك الله استلذ عادل
صادق الصالح
26 يوليو، 2016 في 8:31 ص[3] رابط التعليق
احسنتم اخي العزيز أ. عادل الشبعان
ربي يوفقك ويحقق مساعييك
فانت والله اللسان الناطق عنا جميعآ سنة وشيعة
منهال الجلواح
26 يوليو، 2016 في 8:32 ص[3] رابط التعليق
بارك الله فيك
عبدالمحسن الشخص
26 يوليو، 2016 في 8:51 ص[3] رابط التعليق
نحن ابناء هذا الوطن ولا فرق بين الادميين إلا بالتقوى
اخوك / عبدالمحسن الشخص
جاسم آل صليل
26 يوليو، 2016 في 8:55 ص[3] رابط التعليق
احسنت ابو اسامهة. دائمآ انت سباق لفعل الخيرات
رشيد الزاير
26 يوليو، 2016 في 8:59 ص[3] رابط التعليق
كل حركة بالسفينة يجب ان تكون لصالح الجميع لان الوطن يوحدنا على ترابه
ادعو الله ان يجعل الخير طريقنا
جعفر عمران بوحليقه
27 يوليو، 2016 في 8:13 ص[3] رابط التعليق
بارك الله فيك أبو أسامة وتسلم أياديك على هذا المقال الجريء في قول كلمة صادقة وأرجو أن يكون له استجابة لدى المسؤولين
وألف شكراً لك.
جعفر عمران بوحليقه
منذرالهزاع
28 يوليو، 2016 في 1:55 ص[3] رابط التعليق
نسأل الهدايا للجميع ونحن وطن وشعب واحد وأكيد سوف يحاسب من يسيئ والرسالة وصلت و يجب عدم نشر البغضاء في مجتمعنا واتخاذ الأطفال صوتاً لذلك .
عبدالمنعم الحسين
28 يوليو، 2016 في 9:37 ص[3] رابط التعليق
بداية بالتأكيد الطائفية مرفوضة وما حدث لا ينبغي أن يحدث وولاة الأمر في البلد حفظهم الله تعالى بمنهج واضح بالعدل والمساواة لكل المواطنين واطلعت على ردات الفعل والكتابات على شبكات التواصل الاجتماعي وتواصلت مع بعض زملائي الشيعة وطلبت منهم عدم النفخ في الموضوع والتجاوز حيث لاشك يوجد في كل فئة حدّيون لا ينبغي لنا أن نسمح لهم أن يفسدوا علينا صفو علاقتنا وإخوتنا ثم في كتابة مقالة تخاطب فيها مسؤولا بحجم محافظ كان ينبغي أن يكون خطابا وليس نشرا في العلن أخي الكريم عادل، الفتنة نائمة نحن في الأحساء بالذات أكبر من ذلك العالم كله يعرف تسامحنا مثل ما ذكرت فما كان ينبغي التداعي على المقالة التي ربما أوغرت صدورا وأفرحت أعداء نحن إخوة والأخوة يتصالحون فيما بينهم وتجنيب وسائل الإعلام آمل أن تتفهم وجهة نظري وأكرر رفضي التام لأي عنصرية قبلية تمييزية اجتماعية مذهبية طائفية عقدية تحياتي لك أخي الكريم عادل
عبدالعزيز الموسى
28 يوليو، 2016 في 3:53 م[3] رابط التعليق
اخي عادل
المقال مهم والطائفية قاتل الله كل من يغذيها
فنموذجنا في الاحساء المفروض يدرس وينشر للجميع فنحن نسيج واحد في جيرتنا واخوتنا وتشاركنا في كل شي من اعمال او تجارة ومزارع ومجالسنا واحده
ابي وأعمامي درسهم القرآن سيد ياسين الموسوي رحمه الله وامي درست على يد زوجته غفر الله لهم جميعا
اعتقد اننا يا أهالي الاحساء يتوجب علينا غرس نفس المفاهيم في ابنائنا ونقل كل ماعاصرناه جيلنا وآبائنا وأجدادنا لاطفالنا
لمحاربة اي تأثير خارجي عليهم
اخي عادل .. اهل الاحساء غيييير
وصعب على كثير ممن لايعيشون فيها يفهمهم
عبدالعزيز الموسى
ابومحمد
28 يوليو، 2016 في 7:14 م[3] رابط التعليق
اولا اللي قالتة فتاة الخرج او خلينا نسميها اميرة الخرج بل اميرة العروبة والاسلام هي قصيدة مشهورة لشاعر مشهور وهي تستهدف المشروع الايراني الصفوي، واحب ان اخبركم ان لدي ثلاث من الأطفال لم يدخلو المدرسة ساحفظهم هذى القصيدة وساريهم في التلفاز جرائم الرافضة ومن يتعاون معهم ويأمن لهم
السيد امين الغافلي
28 يوليو، 2016 في 9:20 م[3] رابط التعليق
شكرا لجهودك الوطنية أستاذ عادل! والمقال كتب بلغة وطنية جميلة .أرجو أن يستمع محافظ الخرج لهذا النداء .تحياتي لك
السيد امين الغافلي
محمد المري
28 يوليو، 2016 في 9:56 م[3] رابط التعليق
مقالة جميله وثق تماما ان المفجرين كلهم يصبوا في خدمة حزب اللآت ودولة المجوس ايران قبحها الله واولهم داعش وان التشدد لاينبغي على كل الاطراف واعرف تمام المعرفه ان اكثر الشيعه مسالمين الا ماندر من تظاهرات دعا اليها الهالك نمر كما الحال لدينا نحن مع الكثير ممن قتلوا وانا معك ينبغي ان نراعي اللحمة الوطنيه وندع الخلق للخالق والكل محاسب عندالله الشريفين وغير الشريفين
المهندس عادل محمد الملحم
31 يوليو، 2016 في 1:35 م[3] رابط التعليق
نحن في الاحساء لا يوجد لدينا عن هذا الموضوع اي نقطه توقف. او شك فالوطن هو الوطن لمحبيه والمنتمين له. لكل الاطياف
اخوك المهندس عادل بن محمد الملحم
H.alammar
23 أغسطس، 2016 في 12:28 م[3] رابط التعليق
ما قرأته في المقال يحكي عن لسان الجميع شكرا أ.عادل على هذا المقال الأكثر من رائع فقد اجدت واحسنت ..
بريميوم
12 يناير، 2019 في 11:02 م[3] رابط التعليق
للاسف ليست هذه الاولى وليست الاخيرة.
في عنان السماء
13 يناير، 2019 في 1:32 م[3] رابط التعليق
مقال وافي مقال يحمل بطياته الكثير الكثير من ما نريد ان نقوله اتجاه هذه الطائفيه المقيته .. اشكرك استاذ عادل على ما خطه قلمك الراقي بورك قلمك وبورركت افكارك النيره … ونتمنى من اعماق قلوبنا ان يصل هدا المقال للمقام السامي الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الامين محمد بن سلمان … اكرر شكري لك …
سيد علي هاشم الغافلي
13 يناير، 2019 في 7:14 م[3] رابط التعليق
أمتنا لهذا الوطن الغالي على الجميع الله ويحفظه من كل سوء ويحفظ ملكنا خادم الحرمين الشريفين و ولي عهده سمو محمد بن سلمان أشكرك يابواسامه على الموضوع الجيد
بن جمعه
13 يناير، 2019 في 7:32 م[3] رابط التعليق
احسنت استاذ عادل الشبعان وبارك الله فيك
نظم اصواتنا إلى صوتك ونتكاتف جميعآ في هذا الوطن الغالي على الوحدة والسلام 🌹🇸🇦
عبدالعزيز الدخيل
13 يناير، 2019 في 7:39 م[3] رابط التعليق
بارك الله فيك أخونا عادل والله يجعلها في ميزان حسناتك ..
أسأل الله ان يجمع شمل الأمة يكفي ماجرى من تفكك ونزاعات في السنوات الماضية للدول العربية
عبدالله حسين الخضيري
13 يناير، 2019 في 8:15 م[3] رابط التعليق
اخي العزيز كن على يقين وانت اعلم بذلك ان هذا الحدث وكل حدث يمس تراب الوطن ومواطنيه تحت عين ولاة امرنا والله يكثر من امثالك لخدمة هذا التراب الطاهر
عادل حسن آلشبعان
14 يناير، 2019 في 11:35 ص[3] رابط التعليق
ان شاء الله تكون الأخيرة من الجميع تجاه الجميع لنعبش سوياً بسلام وأمن وأمان كما هي كذلك بلادنا الغالبه
أحمد العيسى
14 يناير، 2019 في 4:14 م[3] رابط التعليق
أحسنت وبُركت هذة الأنامل الخيرة وهذا الحس الوطني الرائع الذي يمثل كل فرد في الوطن العطاء.
وفقك الله ورعاك وسدد على الخير خطاك إلى الأمام أستاذ عادل.
أخوك / أحمد العيسى.
منصورة الأحساء.
مشاعر انثى
14 يناير، 2019 في 6:30 م[3] رابط التعليق
احسنت وبارك الله فيك نطقت عن لسان الاحساء الحبيبه وعن لسان كل شيعي وسني مواطن مخلص لوطنه ربي يحي وطننا الغالي من الشراذمه المتطفله والتي تريد الاذى والشر للوطن ووحدته
محمد حسين المسلم
14 يناير، 2019 في 11:41 م[3] رابط التعليق
استاذي بو اسامة استاذ عادل
والله مانطقت الا حقا
وسبحان الله نطق روح القدس على لسانك البليغ والغيور على هذا الوطن الغالي وحفظه من كل شر وثق يقينا أن ولاة الأمر حفظهم الله جميعا ساء لهم ذلك ولا يقبلون مثل هذه التحريضات البغيضة والتي تنم عن حقد دفين على هذا الوطن الطاهر والمعطاء وجنبه الله كيد الأشرار وآخر دعوانا ان الحمدلله رب العالمين
محمد حسين ناصر المسلم
14 يناير، 2019 في 11:50 م[3] رابط التعليق
استاذي بو اسامة استاذ عادل
والله مانطقت الا حقا
وسبحان الله نطق روح القدس على لسانك البليغ والغيور على هذا الوطن الغالي وحفظه من كل شر وثق يقينا أن ولاة الأمر حفظهم الله جميعا ساء لهم ذلك ولا يقبلون مثل هذه التحريضات البغيضة والتي تنم عن حقد دفين على هذا الوطن الطاهر والمعطاء وجنبه الله كيد الأشرار وآخر دعوانا ان الحمدلله رب العالمين
بوفيصل
15 يناير، 2019 في 12:23 ص[3] رابط التعليق
علمهم وعسى علمك يرد إليك ان شاء الله الله يعينك على نفسك ويكون بعون اطفالك مادمت انت المعلم لهم حرام أطفال تغذيهم على الحقد والكراهية انت انسان تحتاج إلى علاج فوري يعني ما اعتبرت من الدمار الحاصل في البلدان الأخرى اتقي الله في نفسك وبسك ظلم وارجع إلى ربك ورشدك هذا اذا كان في عقل تفكر به
بن قطان
15 يناير، 2019 في 1:20 ص[3] رابط التعليق
رحم الله والديك أحسنت بارك الله فيك
كلام من ذهب وأنت أصل الذهب
أخوكم الصغير —مهندس ِِ حسين محمد القطان.
مواطن
16 يناير، 2019 في 1:57 م[3] رابط التعليق
ان من يقف خلف نشر الطائفيه باي شكل كان هو عدو للوطن اما بعلم وقصد او بجهل وضلاله وكلاهما يضران باستقرار الوطن وامنه الاجتماعي بل ويتيحون الفرصه للاعداء للشماته بنا وهو يشكل خرقا قويا للحمه الوطن ويحارب توجه الدوله الفعلي وهو يمثل عدم تطبيق لتعليمات واوامر ساميه تحارب الطائفيه وكل من يبث روح الفرقه بالوطن لذلك جاء ندائك يجسد روح الوطنيه ويحقق اهداف الدوله الساميه في الحفاظ على استقرار بلدنا المقدس ودعم صموده امام هجمات الاعداء من الحاقدين على قدره المملكه على الحفاظ على امنها واستقرارها واستغرب من بعض الجهله الذين يظنون انهم يحسنون عملا عبر بث الطائفيه بحجه محاربه الاعداء كيف وانت تخدم مصالحهم بصنعك هذا وانت تجلب الفتنه وتوقد نارها ونحن بحمدالله بالاحساء وبكل مدن المملكه ننعم بالامن والامان في طل حكومتنا الرشيده التي لا تالو جهدا في الحفاظ على تلاحم ابناء الوطن وان حدوث اي تصرف مضاد لمصلحه الوطن جدير بالتنبيه له ورفع الصوت لولي الامر بالتدخل لمنع اي تصرف مسيء لاي طائفه من طوائف البلد لا سيما ان ابناء هذه الطائفه الكريمه من الشيعه في المملكه لا يساوم احد على انتمائمهم الوطني وعروبتهم واصالتهم وان موقفك استاذ عادل هو موقف وطني تشكر عليه وفقك الاه وحفظ الله الوطن من عبث العابثين وكيد الحاقدين
عبد الهادي
17 يناير، 2019 في 9:55 م[3] رابط التعليق
وطننا الجميل كباقة ورد جميله تحوي كل الالوان واجبنا المحافظه عليه
بو محمد
29 يناير، 2019 في 1:42 م[3] رابط التعليق
ان من يقف خلف نشر الطائفيه باي شكل كان هو عدو للوطن اما بعلم وقصد او بجهل وضلاله وكلاهما يضران باستقرار الوطن وامنه