أشتاقت زوارق الحنين إلى مرافئها الدافئة وأعلنت شمس الرحيل مواعيد اللقاء وعادت النوارس مغردة إلى شواطئ الأحبة مغردة أجمل الألحان راقصة فوق أمـواج الألماس بروعة اللؤلؤ وجمال السماء السماء حينها زفت عائلة العطية إبنها ” مهدي ” إبن الحاج مكي العطية على كريمة الأستاذ فهد بن جاسم بوحمد وذلك في ليلة من ليالي الفرح والأنس والسرور توافد فيها الكثير من المحبين والأهل والأصدقاء وتقاسم فيها الحضور الوفاء واللحمة وأهازيج ليلة الفرح في جنبات صالة ليالي الواقعة بطريق الهفوف – الجفر – الف مبروك