
أثارت الأجواء الماطرة الحماس في نفوس الكثير من الشباب من هواة رياضة “التطعيس” الذين لم يجدوا متنفس أفضل من مشروع حجز الرمال بالأحساء للاستمتاع بالأجواء الجميلة التي تشهدها المنطقة ولممارسة الهواية المحببة لهم “التطعيس”.
وقد رصدت عدسة “صحيفة جواثا الإلكترونية” بعض المشاهد الاستعراضية لبعض هؤلاء الشباب الذين توافدوا على منطقة “التطعيس” بشكل غير منظم وقد يعرضهم ويعرض الآخرين للخطر ليبقى السؤال الذي تطرحه مثل هذه التجمعات لهم حاضرا باستمرار عن سبب غياب الجهات المعنية عن مثل هذه الطاقات الشابة والتي هي بأمس الحاجة للرعاية والتوجيه والدعم وتوفير الأماكن المناسبة له


